إن لهذه الحياة غاية ، فإذا لم نفهم غايتها صارت عذابا لنا قبل عذاب الآخرة وماغايتها إلا الاتصال بالله عز وجل ، ومعرفته ، والاتصال بالحياة الثانية (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) [علي الطنطاوي-