أثبتت العلوم الحديثة ان أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد هائل من الأمراض , وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الأنسان , وأكتشف ان كل أسم من أسماء الله الحسنـــــى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الأنسان ,
أســــم اللـــــــــه = أســـم المـرض
النافع = العظام
السميع =- الأذن
الرؤوف = الركبة
الجبار = العمود الفقري
جل جلاله = قشر الشعر
البديع = الشعر
النور = القلب
القوي = العضلات
الوهاب = أوردة القلب
الرزاق = عضلة القلب
المغني = الأعصاب
الجبار = الشريان
الغني = الصداع النصفي
جل جلاله = السرطان
الجبار = الغدة الدرقية
اللطيف , والغني , والرحيم = الجيوب الأنفية
النور , والبصير , والوهاب = العين
الرافع = الفخذ
الرزاق = المعدة
المتعال = الشرايين بالعين
الحي = الكلى
الرؤوف = القولون
الصبور = الأمعاء
النافع = الكبد
الباريء = البنكرياس
الرشيد = البروستاتة
الخالق = الرحم
النافع = أكياس دهنية
المهيمن = الروماتيزم
الهادي = المثانة
القوي = الغدة التيموسية
الهادي = الغدة الصنوبرية
الظاهر = عصب العين
الباريء = الغدة فوق الكلوية
الخافض = ضغط الدم
الرزاق = الرئة
فائدة :تتضاعف طاقة الشفاء عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هي :
(ويشف صدور قوم مؤمنين ) - ( وشفاء لما في الصدور ) - ( فيه شفاء للنـــــــــــاس )
(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة ) – ( واذا مرضت فهو يشفين ) - ( قل هو للذيـــــــــن آمنوا هدى وشفاء )